اجمل الرسومات علي اليد

      Comments 0  















موضوع كامل

كلاب لها رجلين فقط

      Comments 0  

كلاب لها رجلين فقط

موضوع كامل

أنبوب تزحلق عملاق في أحد الجامعات الألمانية

      Comments 0  





أنبوب تزحلق عملاق في أحد الجامعات الألمانية 

=أرادت الجامعة التقنية في ميونيخ توفير طريقة سريعة لنقل الطلبة من الطابق الرابع إلى الطابق الأرضي، فكانت الفكرة أنبوب تزحلق عملاق


ليست مزحة بل هي صورة حقيقية لمبنى الجامعة التقنية في مدينة ميونيخ الألمانية، 

والفكرة تعتمد على مدرسة من مدارس العمارة التي تهتم بتشجيع الرياضة والاهتمام بالصحة العامة!!
موضوع كامل

صور جديرة بالمشاهدة

      Comments 0  




صور جديرة بالمشاهدة





موضوع كامل

اضحك وابتسم مع الصور الجميلة

      Comments 0  


اضحك وابتسم مع الصور الجميلة

هذه طائفة جديدة من الصور المضحكة والرائعة التي إلتقطتها كاميرات مصوري وكالات الأنباء ، وقد قمت بجمعها وتصنيفها لصالح قراء مدونة الصور الذين يستحقون مني أكثر من ذلك ، علماً بأن الصور منتقاة تماماً وآمنة لا توجد فيها أي نوع من الخلاعة أو الاخلال بالذوق العام وأخلاق الشعوب.



موضوع كامل

جزيرة سوقطرة أغرب الجزر في العالم

      Comments 0  

جزيرة سوقطرة تعتبر إحدى أغرب الجزر في العالم لأن الذي يشاهدها يعتقد أنها 


ليست على كوكب الأرض ، وذلك بسبب الأشجار والصخور الغريبة فيها التي تبدو 


وكأنها مصممة بشكل هندسي دقيق

علما انه لم يقم الإنسان بالتدخل في تصميمهابل تجلت فيها قدرة الله الخالق سبحانه وتعالى.


وحسب الباحثين أن عمر هذه الأشجار والصخور يبلغ اكثر من





 6 ملايين عام .. والله أعلم.






موضوع كامل

الثعبان وعقد اللؤلؤ

      Comments 0  




أراد رجل كبير  في السن وهو على فراش الموت أن يعلم ابنه 
الحكمة وكيف يصنع المعروف خالصاً لوجه الله تعالى ، 
فطلب من ابنه ألا يصنع معروفا مع أحد أبداً من الناس . 
وبعد موت الرجل وبينما كان ابنه في رحلة صيد ممتطيا جواده 
وبجانبه سلاحه، رأى نسرا مجروحا لا يتمكن من الطيران ، 
أشفق الرجل على النسر فحمله من أجل مداواته في بيته ، 
وأصرّ على أن يطلقه بعد علاجه .
وفي اليوم الثاني وأثناء رحلة صيد له أيضاً داخل الغابة رأى رجلا فاقدا
للوعي مكبلا في جذع شجرة ؛ فأشفق عليه ومسح
وجهه بالماء وفك قيده ، وبمجرد أن عاد إليه وعيه ،
حمله الرجل معه إلى بيته ، وجهز له مكانا خاصا واهتم به
اهتماما كبيراً ، وقدم له كل ما يحتاجه من دواء وكساء وطعام 
وشراب وراحة .
وفي اليوم الثالث خرج أيضا للصيد فرأى ثعبانا مريضا ، فأشفق
عليه وحمله إلى بيته لعلاجه .
بعد أن تماثل النسر للشفاء رفض أن يبتعد عن البيت ، وفي يوم 
من الأيام دخل النسر وحط بجوار زوجة الرجل وفي منقاره عقدا
جميلاً من اللؤلؤ والماس والياقوت .
فرحت المرأة بالعقد فرحا كبيرا ، وهي التي طالما عانت من مرارة
الفقر وشظف العيش ، وكان الرجل المريض الذي كان في حالة
إغماء في الغابة ينظر ويرقب ما حدث باهتمام كبير . وبعد أن
تماثل الرجل للشفاء غادر المكان بسلام وأمان . وفي الطريق
سمع هذا الرجل مناديا يقول : إن زوجة الملك قد فقدت عقدا لها ،
ومن يخبرنا عن مكانه فله مائة ليرة ذهبية ، سمع الرجل النداء
وقال في نفسه : مائة ليرة من الذهب !! ، وأنا رجل فقير لا املك
من حطام الدنيا شيئا !! ، وذهب إلى قصر الملك فأخبره بأن العقد
الذي تبحث عنه زوجته موجود في بيت رجل صياد ،( وهو
الصياد الذي اعتنى به وصنع معه معروفا وآواه وعالجه وأكرمه ).
ذهب رجال شرطة الملك إلى بيت ذلك الصياد الطيب واعتقلوه ،
واتهموه بالسرقة وأعادوا العقد إلى زوجة الملك ، ثم حكموا
عليه بقطع رأسه .
عرف الثعبان الذي عالجه الصياد الطيب في بيته بالقصة كاملة ،
فأراد أن يقدم لصاحبه خدمة لا ينساها العمر كله مقابل ما خدمه
وأحسن إليه عندما كان مريضا في الغابة .
ذهب الثعبان إلى قصر الملك ، ووصل حجرة بنت الملك والتف
حولها ، وعندما رأت زوجة الملك هذا المشهد المرعب خافت
على بنتها فأخذت تصرخ ، وأسرعت لتخبر الملك ورجال القصر،
ولكن لم يتمكن احد من الاقتراب خشية على حياة بنت الملك .
احتار الجميع في الأمر ، وكان كل واحد منهم يفكر ويبحث عن 
مخرج لهذه المصيبة التي حلت بالمملكة . 
قال الوزير للملك : أليس عندنا في السجن رجلا متهماً بالسرقة
ومحكوماً عليه بقطع الرأس ؟ .
قال الملك : بلا .
قال الوزير نحضره إلى هنا فإما أن يموت من لدغ الثعبان وإما أن
ينجي بنت الملك من الثعبان لأنه في كل الأحوال محكوم عليه
بالإعدام .
أحضر الجنود الصياد ، ووقف بين يدي الملك ، فطلب منه الملك
أن يدخل الغرفة لينجي بنته من الثعبان .
قال الصياد الطيب ، أرأيت يا ملك الزمان إن فعلت ذلك ، فبماذا
تكافئني وماذا سيكون جزائي ؟ .
قال الملك : بالعفو وأمنحك العقد هدية لك .
دخل الرجل غرفة بنت الملك ، وعندما رآه الثعبان أقبل إليه بهدوء
وتسلق إلى كتفيه ، فحمل الرجل الثعبان وسار به إلى بيته والعقد
في جيبه آمنا مطمئنا وقال : لقد حفظ الثعبان المعروف ، وحفظ
النسر المعروف ، أما الإنسان فلم يحفظ المعروف ، وهذا ما كان
يقصده أبي عندما أوصاني وهو على فراش موته ، بألاّ أصنع
المعروف مع إنسان ، بمعنى ليس المعروف من أجل الإنسان ،
فإن الله الذي ينظر ويسمع ويعلم هو الذي خلق الإنسان ، وأن
عمل المعروف مع الإنسان هو من أجل الله رب العالمين وليس
من أجل مخلوق 
ثم قال : وبسبب أنني أصنع المعروف
لوجه الله نجّاني ربي من الموت ومنحني العقد


موضوع كامل

حاكم يطلب العفو من صياد ؟

      Comments 0  





يحكى أن رجلا اصطاد سمكة كبيرة، ففرح بها، وفي طريق عودته إلى زوجته وأولاده، قابله حاكم المدينة، ونظر إلى السمكة التي معه، فأخذها منه، فحزن الصياد، ورفع يديه إلى السماء شاكيا لله -عز وجل-، طالبًا منه أن يريه جزاء هذا الظالم.
ورجع الحاكم إلى قصره، وبينما هو يعطي السمكة للخادم لكي يُعِدَّها له، إذا بالسمكة تعضه في إصبعه، فصرخ وشعر بألم شديد، فأحضروا له الأطباء، فأخبروه أن إصبعه قد أصابه السم من عضة السمكة، ويجب قطعه فورًا حتى لا ينتقل السم إلى ذراعه، وبعد أن قطع الأطباء إصبعه، أحس أن السم ينتقل إلى ذراعه ومنه إلى بقية جسده، فتذكر ظلمه للصياد، وبحث عنه، وعندما وجده ذهب إليه مسرعًا يطلب منه أن يسامحه ويعفو عنه حتى يشفيه الله، فعفا عنه.

موضوع كامل

قصة التاجر وازواجه

      Comments 0  


كان هناك تاجر غني وله أربع زوجات ,وكان يحب الزوجه الرابعه اكثرهن , فيلبسها أفخر الثياب ويعاملها بمنتهى الرقه ويعتني بها عنايه كبيره ولا يقدم لها الا الأحسن والأفضل في كل شيء 


وكان يحب الزوجه الثالثه جداً أيضاً , وكان فخور بها ويحب أن يتباهى بها أمام أصدقائه وكان يحب أن يريها لهم , ولكنه كان يخشى أن تتركه وتذهب مع رجل آخر 




وكان يحب الزوجه الثانيه أيضاً , فقد كانت شخصيه محترمه , دائما صبوره , وفي الحقيقه كانت محل ثقة التاجر , وعندما كان يواجه مشاكل كان يلجأ إاليها دائماً , وكانت هي تساعده دائماً 


على عبور المشكله العصيبه ..... !!!!!


أما بالنسبه للزوجه الأولى فمع انها كانت شريكاً شديدالإخلاص له , وكان لها دور كبير في المحافظه علي ثروتة وعلى أعماله , علاوه على اهتمامها بالشؤون المنزليه , ومع ذلك لم يكن 


التاجر يحبها كثيرا مع انها كانت تحبه بعمق الا أنه لم يكن يلاحظها أو يهتم بها ... !!!!!!


وفيأحدى الأيام مرض التاجر ولم يمض وقت طويل , حتى ادرك أنه سيموت سريعاً , فكر التاجر في حياته المترفه وقال لنفسه الآن أنا لي أربع زوجات معي ,,,,, ولكن عند موتي سأكون 




وحيداً , ووحدتي كم ستكون شديده ؟؟؟ وهكذا سأل زوجته الرابعه وقال لها :: أناأحببتك أكثر منهن جميعاً ووهبتك أجمل الثياب وغمرتك بعنايه فائقه والآن أنا سأموت فهل تتبعيني وتنقذيني من 


الوحده ؟؟ أجابت الزوجه ::: مستحـــــــــــــــيل وغيرممكن ولا فائده من المحاوله , ومشت بعيداً عنه دون أي كلمه أخرى قطعت اجابتها قلبالتاجر المسكين بسكينه حاده . !!!!!


فسأل التاجر الحزين زوجته الثالثه وقال لها :: أنا أحببتك كثيراً طول حياتي , والآن انا في طريقي إلىالموت فهل تتبعيني وتحافظين على الشركه معي ؟؟؟؟ لالالالالالالالالالالالالا هكذاأجابت 


الزوجه الثالثه ثم أردفت قائله الحيااااااه هنا حلوه وسأتزوج من رجل آخربدلاً منك عند موتك !!!! غاص قلب التاجر عند سماعه الإجابه وكاد يجمد من البروده التي سرت في أوصاله ... !!!


ثم سأل التاجر زوجته الثانيه وقال لها أنا دائماً ألجأ اليك من أجل المعونه وانت اعتنيتي بي وكنتي تساعديني دائماً والآن هااااااا أنا أحتاج معونتك مره أخرى فهل تتبعيني عندما أموت 


وتحافظين على الشركه معي ؟؟؟؟ فأجابته قائله أنا آسفه .... هذه المره لن أقدر أن أساعدك ,, هكذا أجابت الزوجه الثانيه ثم أردفت قائله إن اقصى ما استطيع أن أقدمه لك , هو أن أشيعك 


حتى القبر ,,,, انقضت عليه أجابتهااااا كالصاعقه حتى أنها عصفت به تماماً .........


وعندئذ جاءه صوت قائلاً له ::: ياااااا حبيبي سأغادر الارض معك بغض النظر عن أين ستذهب ,,, سأكووووون معك الى الابد نظر الزوج حوله يبحث عن مصدر الصوت وإذا بها الزوجه 


الأولى , التي كانت قد نحلت تماماً كما لوكانت تعاني من المجاعه وسوء التغذيه ,, قال لها التاجر وهو ممتلىء بالحزن واللوعه كان ينبغي علي أن أعتني بك أفضل مما فعلت حينما كنت 


أستطيع ...... !!! .


في الحقيقه كلنا لنا اربع زوجااااااااات


الزوجه الرابعه هي أجسادنا التي مهما أسرفنا في الوقت والجهد والمال في الاهتمام بها وجعل مظهرها جميل فأنها عند موتنا ستتركنا !!


الزوجه الثالثه هي ممتلكاتنا وثرواتنا وأموالنا ومنزلتنا .. التي عند موتنا سنتركها فتذهب للآخرين .... !!!!!!!
ا
لزوجه الثانيه :: هي عائلاتنا وأصدقائنا مهما كانوا قريبين جداً منا ونحن أحياء , فإن اقصى مايستطيعونه هو أن يرافقونا حتى القبر !!!!!


أما الزوجه الاولى: فهي بالحقيقه حياتنا الروحيه وعلاقتنا مع الله , التي غالبا ما تهمل ونحن نهتم ونسعى وراء الماديات , والثروه والامور الاخرى ولكنها بالحقيقه هي الوحيده التي تتبعنا حيثما ذهبنا ... ربما فكره طيبه أن نزرع من أجلها ونقوتها الآن بدلاًمن أن ننتظر حتى نصبح علي فراش الموت ولا نستطيع أن نرثيها ونبكي عليها , فأن الحياه قصيره جدا ...............ً

موضوع كامل

ايه علاقه الزباله بالمرطبات ؟؟؟؟

      Comments 0  


الحاج زباله بتاع المرطبات

رطب بؤك بشويه تلوث




موضوع كامل
أسمعها وعيشها 2013 ©